allal cinemagoer

  • Subscribe to our RSS feed.
  • Twitter
  • StumbleUpon
  • Reddit
  • Facebook
  • Digg

Sunday, 26 June 2011

"En angle côté miroir" de Jean Claude mocick

Posted on 11:30 by blog

"En angle côté miroir" from Jean-claude Mocik on Vimeo.



Pour celles et qui ceux qui n'ont pas pu assister à la soirée Paris Lignes du 18 juin 2011 organisée par Nicolas Droin et Prosper Hillairet, voici quelques images qui évoquent mon intervention vidéo intitulée "En angle côté miroir"



Jean-Claude Mocik est un réalisateur qui théorise l'image et invente la création.Les réalisateurs de la Tv marocaine ont été régalé sous le tutoring de ce Monsieur de l'image .
Read More
Posted in | No comments

Thursday, 23 June 2011

الفنانة المغاربة يحتضرون

Posted on 15:50 by blog

علمت مدونة السينما والأفلام من مصادر موثوق أن الفنانة المقتدرة مالكة الخالدي تشكو من مرض خطير تسبب في شل نصف جسد فنانتناالمقتدرة.
Read More
Posted in | No comments

Sunday, 19 June 2011

Mustapha Rachdi's filmography in pictures

Posted on 16:05 by blog


Read More
Posted in | No comments

Abdessalem El Malki in pain because of the sudden illness of his wife

Posted on 10:04 by blog



Abdessalem El Malki talks with Allal El Alaoui about his wife already in bed for a sudden sickness.Abdessalem is working now with HAtim Ali and Malika is casted to work with Allal in his short film called "The Letter".
Read More
Posted in | No comments

the same boycott of the 1962 constitution repeats itself in 2011

Posted on 07:00 by blog
Read More
Posted in | No comments

Saturday, 18 June 2011

Haj Belghit " Bill Gates" on Al Oula

Posted on 02:40 by blog
Read More
Posted in | No comments

Friday, 17 June 2011

juan goytisolo,the Arab dictatorships and the European Union

Posted on 16:17 by blog

الحُكام المستبدون وشعوبهم
خوان غويتيصولو
\17q-9.htm

حب الحكام المستبدين لشعوبهم لا يحتاج إلى أي دليل. ويمكن قياسه من خلال عدد وتنوع الأسلحة والذخائر التي يستخدمونها للاحتفاظ بها على طريق التقدم والسلام الاجتماعي التي رسموها لها؛ وهي طريق مهدَدة دوماً من قبل أعداء الداخل والخارج، من قبل 'عصابات من الخارجين على القانون في خدمة الإرهاب الدولي'. تلك المختارات المثيرة للشفقة من التعديلات المقترحة التي طرحها الرئيس بن علي ومبارك في الأيام التي سبقت الإطاحة بهما، أيام اختلط فيها الوعد الحلو بالتغيير، مع اللجوء المعتاد إلى العصا الغليظة - ربما عملا بمقولة 'مَن يُحبك حُباً جَماً سوف يُبكيك همّاً' - انضافت إليها في الأشهر الأخيرة تلك التي جاء بها القذافي وبشار الأسد والرئيس اليمني. تراهم يتشبثون بسلطتهم العشائرية، وفي الوقت نفسه يعلنون وقف الأعمال العدائية وعن تدابير لتهدئة الأوضاع وتواريخ جديدة لاستحقاقات انتخابية وفقا لمطالب الشعب. إنه لمن السوريالية بمكان أن يشاهد المرء هؤلاء ويسمعهم على شاشات التلفزيون والكاميرا تعاكسهم بصور تنقل مظاهرات حاشدة أو مشاهد حرب بسبب سأم الشعب من سلطتهم السلالية التي احتكروها على مدى عقود من الزمن.
من طبيعة الحال، خطاب الحكام المستبدين يتكيف مع نفسية ومزاج كل واحد منهم. القناع الساخر المذهل للقذافي وهو يتقيأ التهديدات والشتائم على أعداء الشعب (الشعب هو القذافي)؛ وعلي عبد الله صالح يقول اليوم شيئاً وفي اليوم الموالي شيئاً آخر، ولكنه يظل لاصقاً ملتصقاً بكرسي حكمه؛ وبشار الأسد يشاطر من جهة عائلات الضحايا الشعور بالحزن والأسى ويقوم من جهة أخرى برفع عدد الضحايا بوتيرة مخيفة.
وإذا قارنا بين الاحتجاجات التي تهز العالم العربي (والتي تمتد في سياق مختلف إلى احتجاجات 15 أيّار/مايو في ساحة بويرطا ذيل صول بمدريد) ربما اعتبرنا أكثرها شجاعة وإلهاماً تلك الجارية في سورية. بعد الحصار الوحشي لبلدة درعا، حيث يوجد مركز التمرد، لم يتردد بشار الأسد، على الرغم من الانطباع الذي قد يصلنا عنه بأنه رجل ودود وتوفيقي، قادر على تحويل سلطوية أبيه الجرانيتية إلى دكتاتورية ناعمة، في إرسال المدفعية والدبابات التابعة للحرس الرئاسي والفرقة المدرعة الرابعة إلى حمص واللاذقية وبانياس والضواحي 'المتمردة' من العاصمة. وعلى غرار زميليه في ليبيا واليمن، يؤكد الأسد أن المتظاهرين مسخَرين من طرف عصابات إرهابية وسلفية، لكن الواقع يُكذبه. أشرطة الفيديو المنشورة على الفيسبوك لا تبين سوى السحق بلا رحمة لمتظاهرين سلميين. ومع ذلك، تصرّ دمشق على أن الجيش والشرطة إنما يقومان بعمليات تنظيف للحفاظ على السلام. سلام المقابر للضحايا وأسرهم.
إن الموقع الإستراتيجي لسورية، البلد الذي له حدود مع العراق ولبنان والأردن وإسرائيل، هو الذي يفسر لنا حذر باراك أوباما في خطابه الأسبوع الماضي، من معاقبة القذافي وعلي عبد الله صالح ومطالبتهما بالرحيل الفوري لفسح المجال أمام إقامة نظام ديمقراطي إلى مجرد صفعة على المعصم في حالة بشار الأسد، الذي هو مفاوض لا مفر منه في أي اتفاق سلام مع إسرائيل، وإن كان الآن محض خيال. خطر الانهيار الطائفي في سورية، مثل الذي يعاني منه العراق منذ الغزو الأمريكي المشؤوم عام 2003، لا يمكن استبعاده، ولكن يجب ألا يُستخدم كذريعة للنظام القمعي الذي يحتقر حياة الشعب من أجل إقامة ديكتاتورية أزالت عن وجهها ذلك القناع الحواري الذي كانت تلبسه عندما زرت دمشق قبل أكثر من عام. القمع العنيف الذي تمارسه السلطة، سواء في ليبيا أو سورية أو اليمن، يستدعي إدانة شديدة من جانب 'الاتحاد الأوروبي' السيئ الاتحاد، الذي فتح عينيه أخيراً على ظلم وتجاوزات بعض القادة، والذي ظل حتى الأمس القريب يدعمهم بفوائد اقتصادية منخفضة ويبيع لهم الأسلحة، بما في ذلك القنابل العنقودية. كثيراً ما يرد مِن المستبدين في مكان ما من العالم القول: إننا مستعدون لفعل أي شيء من أجل الدفاع عن منجزات الشعب ومكتسباته، بما في ذلك التضحية بالشعب نفسه إن اقتضى الحال. إن حب الوطن الذي يتماهى معه الحكام المستبدون، العرب منهم والعجم - مثال نيكولاي تشاوتشيسكو ورفاقه جدير بالاستحضار ـ لا ينتهي إلا بالموت، إما الشخصي وإما لعدد ثانوي في الواقع من رعاياهم الأحباء.

' كاتب اسباني
ترجمة اسماعيل العثماني
Read More
Posted in | No comments

silent protest for Ninni Rashid

Posted on 09:52 by blog
Read More
Posted in | No comments

Concours de scénario à Rabat

Posted on 09:03 by blog
Concours2 de scénario
Read More
Posted in | No comments

Concours2 de scénario à Rabat

Posted on 09:02 by blog
Concours2 de scénario
Read More
Posted in | No comments

Thursday, 9 June 2011

Cinema according to THEO ANGELOPOULOS

Posted on 09:41 by blog

من الأدب إلى السينما

من الأدب إلى السينما - Hespress

محمد بنعزيز

Thursday, June 09, 2011

في حلقة من برنامج "مشارف" على القناة الأولى المغربية، استضاف الشاعر والإعلامي ياسين عدنان الروائي والشاعر السوري خليل صويلح، دار الحوار عن عصر الرواية... تحدث صويلح عن رحلته بين الأنواع الأدبية والفنية، كتب الشعر والرواية وأخرج برنامجا وثائقيا... وفي مقال له ذي صلة تساءل صويلح "هل بات الشعر محتاجا إلى وسائط جديدة لكسر عزلته؟"

وأجاب من خلال تقديم برنامج وثائقي يتحدث فيه الشاعر السوري أدونيس أمام الكاميرا...

ولتعميق هذه النقلة من وسيط إبداعي لغوي إلى وسيط بصري أعود لعمل شاعر أصبح مخرجا، إنه اليوناني أنجيلوبولوس الذي جلب الكاميرا لالتقاط الصور الشعرية...

وقد استمتعت بتصوراته في كتاب ترجمه الكاتب البحريني أمين صالح، وهو الذي ترجم كتاب "النحت في الزمن" لتاركوفسكي والذي سبق لي عرضه ونشره تحت عنوان "الزمن في السينما"، وقد نشر صالح مؤخرا كتاب "سينما مطرزة بالبراءة" عن المخرج الإيراني عباس كيروستامي.

عندما قرأت جملة اندري بازان "تمتص السينما تقنيات الرواية"، كانت قد انفتحت لي آفاق لا حدود لها. غمرني فرح جنوني ونور أضاء طريقي. فجأة رأيت أن لمآت الروايات التي طالعتها جدوى هائلة. من جرجي زيدان مرورا بالمنفلوطي ونجيب محفوظ وحنا مينة ويوسف القعيد وصنع الله إبراهيم وعبد الرحمن منيف ودوستويفسكي وألبيرتو مورافيا وألبير كامو وألان روب غرييه وغارسيا ماركيز وخورخي أمادو وتوني موريسون وإسماعيل كاداريه... كانت تقاليد الحكي تترسخ في ذاكرتي...

هنا تلقتي الرواية والسينما. يلتقي الشعر والسينما على مستوى الصور أيضا، فكلاهما يعبر ويصور ولا يحلل. التحليل هو مهمة الفلسفة التي تمزق موضوعها.

يقول فورد كوبولا "إن المسرح والشعر أقرب للسينما من الرواية" وهذا صحيح على مستوى الصور. الصور هي التي تخلق الانفعالات. في الرواية نجد صورا واستعارات أيضا، ومن اكثر الرويات التي تأثرت بها "بطل من هذا الزمان" لليرمونتوف الروسي، ورواية "جذور" للأمريكي أليكس هيلي الذي صور كيف يخطف الأفارقة ليصيروا عبيدا في امريكا... وكيف كان كونتا كينتي يحسب مرور الزمن بوضع حجر في قلة كلما رأى القمر بدرا... كان يحصي الشهور... بشكل بصري... ويذهب بازان إلى أن الواقعية الجديدة في إيطاليا (فيليني ودوسيكا) متأثرة بالكاتب الأمريكي دوس باسوس...

وهذا دليل على أن تلاقح السرد الروائي والصور الشعرية يعطي أفلاما عظيمة. أفلام تمتص تراكما سرديا وتصويريا ضخما. تراكم لا يمكن للسيناريست أوالمخرج توظيفه إن لم يطلع عليه.

لنعرض هنا لتجربة شاعر صار مخرجا، إنه ثيو أنجيلوبولوس. بداية يعترف أن تجربته الفكرية الأولى مستمدة من الأدب، أساتذته الأصليين كانوا شعراء، وهو لم يتأثر بهيرودوت بل تأثر بهوميروس و ت س إليوت.

قرأتُ في كتاب ما أنه من المخجل أن تكون معارف المخرج أقل من معارف الممثل أو السيناريست... في هذا الكتاب الذي نعرضه، نحن أمام فنان مثقف تتنوع مصادر تكوينه، فهو يستشهد بأرسطو الذي اعتبر الشعر أهم من التاريخ، لأن التاريخ يهتم بما كان فقط، بينما الشعر يهتم بما كان وما هو ممكن... هوميروس هو إنجيل اليونانيين... وقد تأثر برواية دوستويفسكي "الجريمة والعقاب" حيث يتم إعادة بناء الجريمة، ومن هنا استلهم عنوان فيلمه الأول "إعادة بناء".

نتيجة لهذه المؤثرات فأفلام أنجيلوبولوس مكتنزة بالعناصر الشعرية، ويحضر فيها الإيحاء كقوة طاغية... ومن التقنيات التي يوظفها الشاعر المخرج لتحقيق ذلك وضع الحدث خارج الشاشة. وهذا من تأثير المسرح على أفلامه. يشرح بأن بقاء العنف خارج الشاشة جزء من التقليد الفني للتراجيدية الإغريقية... نحن لا نرى مشاهد الموت والعنف على المسرح... نرى النتائج.

في نظريته الفنية يحذر من الاستفادة من الوقائع الحقيقية الموثوق بها لأنها تفرض انحرافا على اللغة الشعرية، وهو يستخدم الأسطورة لتجنب الواقعية المفرطة. ومن علامات حرصه على صلة الشاعر والمخرج حوّل قصيدة له إلى فيلم. قصيدة عن المنفى الداخلي والفيزيائي، فيلم بعنوان "رحلة إلى كيثيرا" وهي جزيرة الحب والشهوة في الأسطورة اليونانية، جزيرة ملكة الجمال أفروديت.... يزورها المخرج والمتفرج بحثا عن الإلهام.

يتأسس هذا التحويل وهذا البحث على الكتابة الجيدة، يقول أنجيلوبولوس:

"بدأت بكتابة القصائد والقصص القصيرة، ثم انتقلت إلى السينما. لذلك فقد تأثرت بحيز مختلف، حيث فعل الكتابة هي القاعدة الغالبة للعبة. بناء على ذلك سعيت للشيء ذاته في السينما".

يكتب السيناريو بجمل قصيرة كما في روايات إرنست همنغواي، يستخدم جملا دون نعت لكي لا يوجه الممثل لصفات الشخصية منذ البداية، مثلا يكتب شاب ولا يكتب غاضب أو وسيم. ومن فرط دقتها وتفصيلها يمكن نشر سيناريوهات أفلامه كأعمال أدبية. يقارن بين الإخراج والكتابة، يقول أن الكتابة تقتضي عزلة جميلة، بينما في الإخراج تكون مكشوفا أمام كل فريق التصوير... إن وقت الألم هو وقت الفعل...

في تعامله مع السيناريو أثناء عملية الإخراج يبحث عن مسار بين منهج هتشكوك الذي يلتزم حرفيا بالسيناريو وغودار الذي يكره السيناريو الإسمنتي، يبدأ ذلك المسار بمطلع يكشف مرجعه:

"ثمة دائما مفتاح، مفتاح يفتتح المشهد، عليك أن تجده"، لا يزال يفكر بمنطق مطلع القوافي... يجد المفتاح – المطلع لكن لا يشرع الباب تماما، يفسر:

"أنا مع الفيلم الذي يحتفظ بمقدار معين من السرية ولا يفشي سره بسهولة"... يتحدث ناقد قديم عن القصيدة التي لا تمنح نفسها من القراءة الأولى ... للشعر دلال الأنثى إذن.

ما الجامع بين القصيدة والفيلم؟

الدهشة.

براءة التحديقة الأولى لرؤية العالم من عبر التخوم، يقول:

"إني أحاول أن أجد طريقا من الهيولية إلى الضوء".

هذا البحث بصري أساسا، وهو يفحص الضوء الذي يخترق الكتلة الصماء... لكن الشاعر المخرج لا يتجاهل الصوت، الإيقاع.

فالشعر ينظم لينشد. وهو لا يتم شعرا إلا بالنبر والتنغيم. وقد أدركت واضعة موسيقى أفلام أنجيلوبولوس هذا الجانب في إبداعه، لذا لا تقرأ سيناريوهاته مصلوبة على الورق، بل كانت تطلب من المخرج أن يروي لها قصة الفيلم شفويا، تقوم بتسجيل صوته وتعد الموسيقى تبعا لإحساسها بالنبر.

تكون الموسيقى جاهزة قبل التصوير، وهي عامل مؤثر. ويصغي المخرج للموسيقى التصويرية أثناء التصوير، حينها يستخدم ميكروفون للحوار وآخر للموسيقى. يسجلهما دفعة واحدة لذا لا يلجأ لميكساج بعدي... بهذه الطريقة، لا تشتغل الموسيقى في خلفية المشهد على المتفرج فقط أثناء عرض الفيلم... بل تشتغل على الممثل أيضا أثناء الأداء والتصوير...

هكذا يعيش الممثل والمتفرج لنفس الأجواء. وهنا يظهر جانب التلقي في النظرية الفنية للمخرج، لا يقارب أفلامه كمعادلات لكي لا يفقد الشعر... ويأخذ معه المتفرج لعبور التخوم.... يقول " إذا لم تستقبل فيلما بطريقة سحرية فهو ليس شعريا"... كيف؟

أن يحقق الفيلم استجابة شعرية مجازية أثناء مشاهدة الفيلم...

في أفلامه، يستبدل أنجيلوبولوس الوقائع بعناصر شعرية تجريدية، يستخدم المجاز بهدف صقل الصورة وتصعيدها إلى مستوى أرفع. يريد لأفلامه أن تعلم المتفرج كيف يحلم، ويقول أن أفلامه تستدعي التأمل وليس الفرجة الكسولة.

واضح أن الشعر يحضر في عملية التلقي، والسبب أنه كان حاضرا في عملية الكتابة... في السرد والتخييل...

لتحقيق ذلك، يبحث أنجيلوبولوس عن قصة تضع الإنسان في مركز الكون... حين يعثر عليها يوكل كتابتها لشاعر يتعاون معه ليكتب سيناريوهات أفلامه 345. شاعران يكتبان سيناريو.

وهذا الشاعر الآخر هو الإيطالي تونينو جويرا Tonino Guerra. للإشارة فقد سبق للشاعر جويرا أن عمل كسيناريست مع فيديريكو فيليني وأندري تاركوفسكي.

مع هذه الأسماء يظهر وزن الكتابة في السينما. كما يظهر دور الموهبة والثقافة والخيال في كل إبداع. يقول ستانيسلافسكي "لا وجود لفنان دون خيال".

ختاما تكمن ميزة المخرج أنجيلوبولوس في كشفه للكثير من طرق عمله، وهذه ملاحظة مؤسسة على عشرات كتب المخرجين التي قرأتها، والتي أجد أن أصحابها يتجنبون توضيح طرق اشتغالهم، وقد كشف مخرج روسي مؤخرا أن تاركوفسكي اعترف له بخوفه من التعامل مع ممثلين جدد لأنهم قد يسرقون منه "الأسلوب". (دفاتر السينما عدد فبراير 2011).

مع مثل هذا الحذر والبخل، يتضح أن المخرج اليوناني كريم جدا في كشف طريقة عمله، كشف هو جزء من نضاله، وهو يعتبر الفيلم شكلا لمقاومة العالم المعطوب
.
bnzz@hotmail.com

Theo Angelopoulos was born in Athens in 1935. After studying law, he attended courses at (the French school of cinema) "L'IDHEC" and then grew close to Jean Rouch. Back in Greece, he was hired as film critic for the daily Allagi, which was closed down by the military junta. He began working on Forminx Story, a feature-length film about a pop group in 1965 but the film was never finished. This was followed by Broadcast (Ekpompbi) a short he made in 1968.

In 1970 he completed his first feature Reconstruction (Anaparastassi). "Out of the story"s thriller-type plot," writes Jean-Loup Passek, "- an immigrant returning from Germany is murdered by his wife and her lover - emerges an ideological style and approach which sets the film quite apart from the conformism of Greek cinema of the same period. The crime itself is far less interesting for the filmmaker than the ins and outs, as well as the individual and collective implications, of the inquiry." The film won an award at the Festival d�Hyeres and got noticed in Berlin, calling the attention of critics the world over to Theo Angelopoulos.

His next three films make up a trilogy on the history of contemporary Greece. Days of '36 (Meres tou '36) takes place just prior to the election during which General Metaxas imposed his dictatorship. The film is about the sequestration of a reactionary Member of Parliament. The government hesitates several times, but the hostage-taker is finally killed and this murder foretells the greater repression to follow.

The Traveling Players (O Thiassos, 1975), received the International Critics' Award at the Quinzaine des realisateurs, at the Cannes Film Festival. Largely considered a masterpiece of modern cinema, the action centers around a troupe of actors touring Greece from 1939 to 1952. Functioning on the principle of "collective memory", the film deliberately ignores chronological principles, traveling at will through the recent and dramatic past, including the Metaxas dictatorship, the Nazi occupation, the Greek resistance and its various tendencies, the victory of the monarchy, the civil war, the defeat of the communists in 1949, and the 1952 elections.

The members of the troupe relate to each other on several levels - as characters in the popular story they are attempting to perform; through the psychology of their characters; and on an historical level, concerning their relationship to Greece and its evolution. They bear the illustrious names of the Atridae. "For the first time in the short history of Greek cinema," explains Tassos Goudelis, "a film makes a truly ambitious attempt to dramatize the ordeals of contemporary Greece. Allusions to the Atridae give the viewer direction, inviting him to take stock of Greece�s recent history � both political and social - in the light of a more global destiny, the roots of which reach back to ancient times. The tragic dimensions of the characters are explored in the conflict which pits them against reigning political power."

With this four-hour fresco, and then with The Hunters (I Kynighi, 1977), which begins with the discovery of the body of a resistance soldier by six hunters (introducing the story of Greek political history from 1949 to 1977) some of the thematic and stylistic constants of Angelopoulos' cinema were established - the weight of history, a clinical examination of power, a Brechtian theatricality, wherein the individual has no importance with respect to the group, a rejection of conventional narration in favor of an intentionally broken one, in which stationary cameras and sequence-length shots create an alternative sense of time.

Power is once again at issue in Megalexandros (1980), the story of a turn-of-the-century highway robber who attempts to reign as tyrant. Born of common folk, he is ultimately destroyed by the common folk. After making a short documentary in 1982, Athens, Return to the Acropolis, Angelopoulos collaborated for the first time with screenwriter and poet Tonino Guerra on Voyage to Cythera (Taxidi sta Kithira, 1984), which won the Cannes Festival's International Critics� Award for best screenplay. We follow the path of a filmmaker who wants to make a film about his own father and who returns to the Soviet Union after thirty years in exile, a stranger in his native land. Through this story of a society in which all spirituality appears to have been banished, Angelopoulos expresses more generally his own disillusionment with democratic Greece. A quest for identity, quite clearly marked by Antonioni, replaces the study of the group. The voyage, usually a coming home and signaled by the crossing of a border, becomes a basic tenet of the filmmaker's writing.

The Beekeeper (O Melissokomos, 1986), the last trip of an old man who has left his family, then Landscape in the Mist (Topio stin Omichli, 1988), the voyage of two children searching for an imaginary father, pursues this examination of a world without spirit and direction. In the latter, which won the Silver Lion at the Venice Mostra, Theo Angelopoulos quotes explicitly from The Traveling Players through the character of Orestes, who meets the film's two heroes. His next film is The Suspended Step of the Stork (To meteoro vima tou pelargou, 1991). Set on the borderline between two imaginary countries, in the heart of a village overflowing with refugees, a journalist believes he has recognized a politician who had mysteriously disappeared. With this film, Theo Angelopoulos begins his bitter reflection on the loss of reference points in the world since the fall of the Berlin Wall.

In 1994, he began shooting Ulysses' Gaze (To vlema tou Odyssea), throughout the Balkans. Writing about the film, which starred Harvey Keitel, Andrew Horton says, "«Ulysses' Gaze is a triple odyssey. On one level it is a search for the roots of Balkan cinema and, really, of cinema itself. It is also a voyage through the history of the Balkans, leading up to and including the ongoing tragedy of Bosnia. Finally, it represents a man's individual journey through his life, his loves and his losses.» Ulysses' Gaze won the Grand Jury Prize and the International Critics' Prize at Cannes and was named "European Film of the Year" by the critics.

With his next film Eternity and a Day (Mia eoniotita kai mia mera) Angelopoulos finally won the coveted Palm D'Or in Cannes and represented Greece at the American Film Academy Awards. Michael Wilmington called Eternity and a Day "a visually spellbinding study of an aging writer's journey through the present and past.» while in VARIETY David Stratton wrote, "«Eternity and a Day finds Angelopoulos refining his themes and style. Just as the other great filmmakers have in the past explored similar themes time and again, so Angelopoulos has evolved and come up with one of his most lucid and emotional journeys thus far."
Read More
Posted in | No comments
Newer Posts Home
Subscribe to: Posts (Atom)

Popular Posts

  • CV of Fatima Zahra Quanboua El barnousi
    Fatima zahra Qanboua is a Moroccan actress.She is young full of  energy ,passion and talent,She is born in the  2 October in Rabat (Morocco)...
  • Hind Dafer debuts her mise- en -scene in video clip
    Hind Dafer is a passionate artist-girl from Rabat.She has met up with Belaid Laali in Zagora where she has participated for a debut of mise ...
  • The Royal Symphonic Orchestra in Rabat
      Dépliant OSR Jazz Avril(3) by allal
  • الدراما الأمازيغية من خلال فاطمة بوشان وفاطمة بوبكدي
    أصبحت الدراما الأمازيغية تشق طريقها بثبات خاصة بتألق فاطمة بوبكدي وفاطمة بوشان وفي هدا الإطار نقلت المدونة السينما والأفلام الحوار الجاد وال...
  • Maghrebi's women cinema
      Screens and Veils: Maghrebi Women's Cinema by Indiana University Press
  • Decorating Morocco through the eyes of Fatima Alaoui Bel Hassan
    Fatima Alaoui Bel Hassan is a set decorator living in Morocco. She is in charge of the set dressing on film set, which includes the furnis...
  • The Moroccan television in stagnation
  • Riccardo Joshua Moretti - Italian Film Composer -
    By Allal El Alaoui Parma will amaze  its citizens with international film music from all over the world . It is about The international comp...
  • "Schizophrenia" of Mohamed Achaour
  • نقد الأفلام السينمائية المغربية والعالمية من طرف نورالدين كشطي
    نور الدين كشطي ومجلة 'سينما' المغربية: في صحبة الافلام وصناعها قراءة في مدونة ناقد سينمائي حسن وهبي 2011-08-26 نور الدين كشطي ومجلة ...

Blog Archive

  • ►  2014 (31)
    • ►  August (1)
    • ►  July (2)
    • ►  June (5)
    • ►  May (5)
    • ►  April (1)
    • ►  March (1)
    • ►  February (6)
    • ►  January (10)
  • ►  2013 (128)
    • ►  December (7)
    • ►  November (16)
    • ►  October (12)
    • ►  September (9)
    • ►  August (14)
    • ►  July (10)
    • ►  June (16)
    • ►  May (20)
    • ►  April (6)
    • ►  March (5)
    • ►  February (7)
    • ►  January (6)
  • ►  2012 (175)
    • ►  December (3)
    • ►  November (5)
    • ►  October (3)
    • ►  September (2)
    • ►  August (4)
    • ►  July (1)
    • ►  June (3)
    • ►  May (19)
    • ►  April (34)
    • ►  March (53)
    • ►  February (31)
    • ►  January (17)
  • ▼  2011 (166)
    • ►  December (20)
    • ►  November (36)
    • ►  October (23)
    • ►  September (25)
    • ►  August (17)
    • ►  July (34)
    • ▼  June (11)
      • "En angle côté miroir" de Jean Claude mocick
      • الفنانة المغاربة يحتضرون
      • Mustapha Rachdi's filmography in pictures
      • Abdessalem El Malki in pain because of the sudden ...
      • the same boycott of the 1962 constitution repeats...
      • Haj Belghit " Bill Gates" on Al Oula
      • juan goytisolo,the Arab dictatorships and the Euro...
      • silent protest for Ninni Rashid
      • Concours de scénario à Rabat
      • Concours2 de scénario à Rabat
      • Cinema according to THEO ANGELOPOULOS
Powered by Blogger.

About Me

blog
View my complete profile